• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

المناهج المعاصرة لقراءة النص "مناهج الفكر في الحضارة الإسلامية"

المناهج المعاصرة لقراءة النص "مناهج الفكر في الحضارة الإسلامية"
فايزة عبدالله الحربي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/7/2012 ميلادي - 17/8/1433 هجري

الزيارات: 94387

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المناهج المعاصرة لقراءة النص "مناهج الفكر في الحضارة الإسلامية"

 

مقدمة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين.

 

وبعدُ:

كثُرت اليوم الدعوات إلى قراءة جديدة للنص الشرعي، وتعالت بالاستفادة مما توصَّلت إليه العلوم اللغوية المعاصرة خاصةً، والعلوم الإنسانية عامة، ومنهم من يدعو إلى ذلك عن حُسن نية ورغبة في تحقيق استمرارية حفظ الوحي وصلاحية الشريعة لكل زمان ومكان، ومنهم من يفعل ذلك هدمًا للدين وقضاءً عليه.


ولعل واجب الوقت يدعو إلى النظر في هذه القراءة وتلك الدعوات؛ لتمييز صوابها من خطئها - إن كان لها صواب - ومعرفة الرأي الذي يتَّفق مع الشرع والعقل، والواقع واللغة، عوض الاكتفاء برمي أصحابها بالضلال والكفر، فذلك لا يجدي شيئًا، خصوصًا أن كثيرًا من النُّخَب المثقفة والجاهلة بأمور الوحي وبأمور دينها - يستهويها مثل هذه الأُطروحات[1].


فموضوع النص الشرعي يحتل موضع الصدارة والاهتمام منذ بدايات النهضة في الفكرالعربي، وأصبح التساؤل النهضوي في الفكر العربي الحديث حول هذا النص وكيفية التعامل معه.


من خلال ما قرأت حاولت الإجابة على هذا السؤال في محورين: أحدهما: نظري، والآخر: تطبيقي.

 

محاور نظرية:

المحور الأول: محور مهتم بتحديد المفاهيم والمصطلحات[2].

• في المفاهيم: ما النص؟ ما القراءة المعاصرة أو الحديثة؟ ما الخطاب الديني؟ وهل هنالك فرق بينهما عند المفكرين؟

• في المصطلح: ما التفسير؟ ما التأويل؟

 

المحور الثاني: محور مهتم بظاهرة القراءة المعاصرة للنص الشرعي.

• بداية ظاهرة القراءة المعاصرة والتسلسل التاريخي لها؟ وما نتَج من التأويل عند المسلمين، و(الهرمينوطيقا) في الفكر الغربي.

• بعض المناهج الحديثة في قراءة النص الشرعي.

• أُسس القراءة الهرمينوطيقية موجزة.

 

محور تطبيقي:

• ذكر أنموذج على هذه المناهج المعاصرة (الهرمينوطيقا) في قراءة النص الشرعي.

ظهرت كتابات كثيرة في مسألة النص الشرعي وكيفية التعامل معه، رأى أصحابهاأن العقل العربي لا بد أن يتطور، وهذا التطور يقف دونه حواجز كثيرة، على رأسها النص، فكان لا بد من إخضاع النص لعملية التطوير بتأويله؛ليتكيَّف مع معطيات الواقع الجديدة، ويصبح نصًّا متفاعلاً مع الصيرورةالتاريخية، وليس نصًّا جامدًا متعاليًا على الواقع، أو بتجاوز النص وهدْمه عبر التشكيك فيه؛ إما ثبوتًا، أو دلالةً.

 

فما هو هذا النص الشرعي؟ وما المقصود به هنا؟

النص:

تستعمل كلمة "نص" بمعنيين:

1- ‏اللفظ الذي لا يحتمل إلا معنًى واحدًا، بمعنى أنه لا يدل إلا على معنًى واحد.


اللفظ مطلقًا؛ أي: بما يحمل من معنًى واحد‏ أو أكثر من واحد.


والمراد به هنا عند الإضافة: آيات القرآن الكريم وروايات السنة الشريفة، ولا يتعدَّى منها إلى سواهما من أقوال وفتاوى الفقهاء، إلابشيء من التسامح في التعبير أو الاتساع في الكلام.


ونخلص إذًا إلى أن النص الشرعي: هو الكلام الصادر من المشرع الإسلامي لبيان التشريع [3].


هذا الكلام الصادر طرَأ عليه تأويل بهدف الوصول إلى معانٍ وقراءات للنص، لم تظفر بها قراءات سابقة، فظهرت مناهج نقدية حديثة في النهضة الفكرية الحديثة حاولت ذلك؛ مما جعله نصًّا مفتوحًا على جميع التأويلات، وتتعدَّد تأويلاته بتعدُّد قراءاته، فما كان مفهومًا من النص الشرعي في القرن الأول على وجه، فلا مانع من إعادة تأويله حسب مقتضيات البيئة الثقافية ومتغيرات الحضارة، وعلى ضوء هذا بدأ التشريع لدين جديد في العقائد والأحكام، وإلغاء الفهم السائد للنصوص الدينية.


فوقَع النص هنا بين تأويلين:

أحدهما عند علماء الأصول والتفسير، والآخر لدى الحداثيين المعاصرين وما يريدونه منه؛ ففي حين يعني لدى الأوائل صرف الكلام عن ظاهره إلى معنًى يحتمله.

 

فإنه لدى الحداثيين العرب ينحو منحًى عميقًا، يطال النص بالكلية، ويصرفه عن وجهته السياسية والتشريعية إلى الوجهة (الروحية) أحيانًا، ويجعل العقل المعاصر حكمًا عليه أحيانًا أخرى[4].

 

فيتبيَّن لنا هنا الفرق بين النص والخطاب الديني في الفكر المعاصر، فالنص هو السلطة الخبرية  التي تُلزم الناس أن يرجعوا إليها، وفي كثير منالأحيان يقصر على القرآن، وأما الخطاب الديني، فهو طرق ووسائل تبليغ المنظومة الدينية، وكيفية التعبير عنها.


فالقراءة المعاصرة إذًا هي:

استخدام نظريات حديثة جديدة في قراءة النص الشرعي، سُمِّيت بذلك؛ تمهيدًا لأن يكون في كل عصر قراءة جديدة للنص الشرعي[5].

 

التأويل في الفكر الغربي ارتبط في حِقبة زمنية بالكتاب المقدس، فلما انفرط عقد الكتاب المقدس، انفرَط عقد التأويل، فأصبح لونًا من التسلية أوالتفكير الذي لا يرتبط بالنص، كل فكرة جديدة أصبح من الممكن ربطها بالكتاب المقدس مهما كانتمخالفة لتعاليمه؛ وذلك حتى لا تغضب الكنيسة، وثانيًا: حتى تروج دينيًّا وتلقى قبولاً ما، وطبعًا لم يكن ذلك موفقًا دائمًا، فكان أغلب المؤولين حارَبتهم الكنيسة تحت اسم (الهرطقة)، فالهرمينوطيقا هيالتأويل المنفلت، والذي اعتبرته الكنيسة هرطقة وتجديفًا[6].


وإذا أردنا البحث بدقة عن بداية هذه الظاهرة، يتحتم علينا العودة إلى لحظة الاحتكاك الثقافي العربي بالحضارة الغربية، من خلال ثلاث مراحل:

الأولى: في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، ومع احتدام التنافس بين الحضارة العربية والغربية، بدأت محاولات العلماء والمفكرين لإعادة قراءة التراث العربي الإسلامي، وطرْح مشروعات فكرية للنهوض بالأمة، والانفكاك من قيد الحضارة الغربية، فكانت أطروحات محمد عبده وجمال الدين الأفغاني، ورفاعة الطهطاوي، ومحاولاتهم التوفيق بين النص الشرعي وبعض المنتجات الفكرية الغربية.

 

الثانية: في أوائل الخمسينيات من القرن العشرين بدأت موجة أخرى من المشروعات الموجهة للتعامل مع النص الشرعي، ومع هذه الموجة ظهرت منهجية قراءة النص الشرعي بواسطة المناهج الحديثة، وخاصة قراءة القصص في القرآن الكريم؛ كما في أطروحات طه حسين وأمين الخولي، ومحمد أحمد خلف الله، مستخدمين في قراءتهم لتلك القَصص آليات العقل الإنساني التاريخي.


الثالثة: في أواخر الستينيات وبعد النكسة العربية بدأت هذه المرحلة، وقد اتَّجهت معها الجمهرة الكثيرة من المثقفين العرب إلى إعادة قراءة التراث؛ مما شكَّل ما يشبه الظاهرة، هذه الظاهرة تتكون من عدة تيارات:

• منها ما كانت قراءته على ضفاف النص الديني، ولم تتعامل مع النص الديني مباشرة؛ كالجابري والعروي، وحسين مروة وجورج طرابيشي.

 

• ومنها تيارات أخرى كان مجال قراءتها النصوص الدينية نفسها، وهي على قسمين:

1- ما كانت قراءته ضمن المنهج الإسلامي المعروف اعتمادًا على التأويل؛ كجمال البنا، ومحمد العشماوي.

2- ما كانت قراءتهم تستمد آلياتها من خارج النطاق الإسلامي للاجتهاد، وذلك في الاعتماد على مناهج حديثة في قراءتها  للنص، ومنهم محمد أركون - عبدالمجيد الشرقي - حسن حنفي - نصر حامد أبو زيد - الطيب التيزيني.

 

إذًا في الأولى توفيقية اعترَفت بمنجزات الحضارة الغربية إلى جانب اعترافها بالنص، والذي استوجبإنتاج منهج تأويلي يُطمئِن النفس؛ لتخرج من عقدة التخلف أمام الحضارة الغربية، ثم ظهر بعد ذلك مرحلة استخدام منهجيات ونظريات حديثة في التعامل مع النص.

 

من أهمها:

المنهج التاريخي: والذي ربط فَهْم النص بزمن تاريخي غير ممتد، شكَّلته الظروف الخاصة المحيطة بالنص، ويرتبط هذا المنهج بعدد من المدارس الفلسفية؛ كالوجودية، والماركسية، وحركة اللسانيات الحديثة.

 

وقد تفرَّع عن هذا المنهج مفاهيم أخرى، من أهمها: نظرية (الأنسنة)، والتي تجعل الإنسان محورًا لتفسير الكون بأسره، وتؤكد على إنكار أي معرفة من خارج الإنسان كالدين أو الوحي، فالوحي عندما يراد فَهْمه، لا بد أن ينتقل من الوضع الإلهي إلى الوضع الإنساني، كما تفرع عنه كذلك نظرية النسبية، فالنصوص وإن كانت ثابتة في منطوقها، إلا أنها متحركة في المفهوم تبعًا لتغيُّر الزمان والمكان، ينتهي هذا المنهج التاريخي وما تفرع عنه من نظريات إلى التعدد غير المحدود في تأويلات النص[7].

 

المنهج المقاصدي: بحيث يكون قصد صاحب الخطاب الديني هو السلطة المفروضة، ولا يمكن معرفة المقصد من الخطاب إلا بوجود صاحب الخطاب، أما إذا لم يوجد، فعلينا أن نبحث عن مقاصده من خلال تأويل النص الديني بهدف الوصول لقصد صاحب الخطاب، وفقًا لظروف معينة أنتج فيها الخطاب الديني[8].

 

بعبارة أخرى، إن الفارق الزمني بين صدور النص وتلقِّيه المعاصر، لم يعرِّض النص لنقصان في حقيقته أو تعطيل في وظيفته، بل أحدث تحوُّلاً في وضعية النص ونظام علاقاته ودلالته مع متلقيه الجدد، الأمر الذي جعله نصًّا مفتوحًا باستمرار على معان متعددة.


المنهج البنيوي: ظهر هذا المنهج لقراءة النصوص في منتصف القرن العشرين، ويقوم على حصْر القيمة في النص ذاته بما هو معطى من دلائل، ومن ثَمَّ يدرس هذا النص، ولا يهم مؤلفه وكاتبه ولا مقاصده ولا أوضاعه التي أنتج فيها خطابه، المهم هنا النص الموجود، ندرسه من خلال العلاقات القائمة بين أجزائه وتراكيبه وجُمله [9].

 

المنهج التفكيكي: الذي يقوم على تفكيك النصوتحليله إلى فقرات متعددة، ولا يقوم بهذا التفكيك إلا القارئ، فهو يفك هذا النص، ويعيد بناءه وَفْق آليات تفكيره، فالقارئ يوظف النص الديني حسب معطياته وفَهْمه، والنص الديني الواحد له الكثير من القُراء، وبالتالي تتعدد القراءات وتتنوَّع [10]، وتنتج تأويلات متعددة.


المناهج التي وقعت في التأويل للنصوص المقدسة مناهج كثيرة ومتعددة، لكني حاولت هنا الإشارة إلى الأبرز منها، وكذلك لا بد من التنبيه إلى أن هذه (الهرمينوطيقا) أو القراءة التأويلية، تقوم على أسس معينة فلسفية غربية، انعكست على قراءة النص الشرعي عند مثقفي العرب، وهي إيجازًا: انعدام البراءة في القراءة - موت المؤلف - خرافة القصدية - لانهائية المعنى - التناص - الفراغات - الرمزية.


من أهم القراءات التي طُرِحت لقراءة النص الديني في المحيط الثقافي العربي:

قراءة نصر أبو زيد، وهي قراءة تتسم بالعمق والجدة، والثراء والتماسك، والخطورة في الوقت نفسه، فهو لا يفرِّق بين النص البشري والنص القرآني، فهما عنده متساويان من حيث قوانين التكون والبناء، وإنتاج الدلالة؛ "النص القرآني يستمد مرجعيته من اللغة، وإذا انتقلنا إلى الثقافة قلنا: إن هذا النص منتج ثقافي"، منتج ثقافي باعتباره محكومًا بالقوانين الداخلية البنيوية والدلالية للثقافة التي ينتمي إليها؛ "ليست النصوص الدينية نصوصًا مفارقة لبنْية الثقافة التي تشكَّلت في إطارها بأي حال من الأحوال والمصدر الإلهي لتلك النصوص، لا يلغي إطلاقًا حقيقة كونها نصوصًا لغوية بكل ما تَعنيه اللغة من ارتباط بالزمان والمكان التاريخي والاجتماعي" ، وهو في الوقت الذي يرى أن مصدرها إلهي، إلا أنه يرى أنها بخضوعها لقوانين الثقافة الإنسانية، فهي قد تأنْسَنت من هذه الحيثية؛ "إن النصوص - دينية كانت أم بشرية - محكومة بقوانين ثابتة، والمصدر الإلهي لا يخرجها عن هذه القوانين؛ لأنها تأنْسَنت منذ تجسَّدت في التاريخ واللغة، وتوجَّهت بمنطوقها ومدلولها إلى البشر في واقع تاريخي محدَّد، إنها محكومة بجدلية الثبات والتغير، فالنصوص ثابتة في المنطوق، متحركة متغيرة في المفهوم، وفي مقابل النصوص تقف القراءة محكومة أيضًا بجدلية الإخفاء والكشف" [11].

 

أهم  مراجع الورقة البحثية:

أولاً: الكتب.

1- "تأصيل النص لدى لوسيان غولدمان"؛ محمد نديم، مركز الإنماء الحضاري، حلب، ط (1)، 1997م.

2- "الخطاب الفلسفي المعاصر من العام إلى الأعم"؛ السيد محمد، دار قباء - القاهرة - ط (1)، 2000م.

3- "الخطاب الغربي المعاصر - قراءة نقدية في مفاهيم النهضة والتقدم والحداثة"؛ فادي إسماعيل، تاريخ النشر بدون.

4- "ظاهرة التأويل الحديثة في الفكر العربي المعاصر - دراسة نقدية إسلامية"، مركز التأصيل للدراسات والبحوث، ط (1)، 1431هـ.

5- "في قراءة النص الديني"؛ عبدالمجيد الشرفي، كمال عمران، المنصف بن عبدالجليل، الباجي القمرتي، داد القاضي، الدار التونسية للنشر، ط (2)، 1990م.

6- فلسفة التوفيق بين الثقافتين العربية الإسلامية والغربية، عالم الكتب الحديث - الأردن، ط (1)، 2006م.

7- "الفكر العربي الحديث والمعاصر" ؛ ت: سليمان ربضي، دائرة الفلسفة والدراسات الثقافية، فلسطسن، بير زيت، 2000م.

8- القراءات المعاصرة للقرآن الكريم في ضوء ضوابط التفسير؛ د.محمد كالو، دار اليمان، سوريا، ط (1)، 1430هـ.

9- قراءة علمية للقراءات المعاصرة؛ د.شوقي أبو خليل، دار الفكر، سوريا، ط (1) 1411هـ.

10- قراءات في الفلسفة العربية المعاصرة؛ كمال عبداللطيف، دار الطليعة، بيروت، ط (1) 1994م.

11- "مدخل إلى (الهرمينوطيقا) نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر"؛ د.عادل مصطفى، دار النهضة، لبنان، ط (1)، 1424هـ.

12- "المناحي الجديدة للفكر الفلسفي المعاصر"؛ سالم يفوت، دار الطليعة، بيروت، ط (1)، 1999م.

13- "نحن والتراث، قراءات معاصرة في تراثنا الفلسفي"؛ محمد عابد الجابري، المركز الثقافي العربي، ط (6)، 1993م.

14- نظرية النص؛ ترجمة محمد خير البقاعي، مجلة العرب والفكر العالمي، العدد (3) 1988م.

15- نظرية التأويل، النادي الأدبي الثقافي بجدة، السعودية، ط (1) 1426هـ/ 2000 م.

16- "النص الديني والتراث الإسلامي - قراءة نقدية"، دار الهادي، بيروت، 2004م.

 

ثانيًا: المقالات.

1- "الحداثة العربية وتأويل نص الإسلام الديني"؛ علي بارويس، شبكة المسلم.

2- "المناهج المعاصرة في تفسير القرآن الكريم وتأويله"؛ عبدالرحمن الحاج إبراهيم، المجلس العلمي.

 

ثالثًا: الندوات.

1- الحضارة الإسلامية - حضارة النص القرآني، تونس، المعهد العالي للحضارة الإسلامية ووحدة بحث مقارنة الأديان2010م.

2- القرآن بين التفسيرات العلمية والشطحات الذاتية، باريس، المركز الثقافي والاجتماعي، 2001م.



[1] بتصرف من "ظاهرة التأويل في الفكر العربي المعاصر - دراسة نقدية إسلامية "؛ د. خالد السيف، ص (13).

[2] هنالك فرق بين المفهوم والمصطلح من حيث المعنى والتعريف، للاستزادة ينظر: المعجم الفلسفي، (الجزء الثاني)؛ جميل صليبا، ص (403)، أصول البحث العلمي ومناهجه؛ أحمد بدر، ص (19)، لمحات في المكتبة والبحث والمصادر؛ محمد عجاج الخطيب، ص (9).

[3] ينظر: في قراءة النص الديني؛ عبدالمجيد الشرفي، كمال عمران، المنصف بن عبدالجليل، الباجي القمرتي، وداد القاضي، ص (42)، الخطاب الفلسفي المعاصر من العام إلى الأعم، ص (300)؛ د.السيد محمد شاهد، فلسفة التوفيق بين الثقافتين العربية الإسلامية والغربية؛ د.فوزية مرجي، ص (31).

[4] في حين كان الفقهاء وعلماء الأصول والتفسير، يؤولون لدواع اجتهادية شرعية ولغوية، يحرصون بها على الاقتراب أكثر من مطلوب النص، فإن المحدثين يندفعون في الغالب بدوافع من خارج النص، أفرزتها معطيات الثقافة المعاصرة، وأثرت فيهم عوامل خارجية من قبيل الفجوة الحضارية التي تعاني منها البلاد العربية والهزائم العسكرية التي تُوِّجَت بوقوع كثير من البلاد العربية تحت الاستعمار المباشر، فالتبعية - ما أفضى إلى الاقتراب من مناهج الغرب، والخضوع لها أحيانًا، فتعجَّل مثقفون ومفكرون عرب الحكم على التراث بالسلبية، بل تجاوزوه إلى النصوص، وحتى القطعية منها؛ ينظر: مقال "الحداثة العربية وتأويل نص الإسلامالديني"؛ لعلي بارويس، اليمن، موقع المسلم.

[5] ينظر: محمد كالو؛ القراءات المعاصرة للقرآن الكريم في ضوء ضوابط التفسير، ص (56 - 57)، نحن والتراث قراءات معاصرة في تراثنا الفلسفي، ص (11).

[6] نظرية النص؛ ترجمة محمد خير البقاعي، مجلة العرب والفكر العالمي، عدد (3 / 1988)، نظرية التأويل، النادي الأدبي الثقافي بجدة، السعودية، ط (1) / 1426 هـ 2000 م، مدخل إلى الهرمنيوطيقا، "نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر"؛ د.عادل مصطفى، ص (45)،الخطاب العربي المعاصر قراءة نقدية في مفاهيم النهضة والتقدم والحداثة؛ فادي إسماعيل، ص (37).

[7] ينظر: الفكر العربي الحديث والمعاصر، ص (597)، "ظاهرة التأويل في الفكر العربي المعاصر، دراسة نقدية إسلامية "؛ د. خالد السيف، ص (214)، مقال بعنوان: "المناهج المعاصرة في تفسير القرآن الكريم وتأويله"؛ عبدالرحمن الحاج إبراهيم، مجلة المسلم، ع (1)، 2002م.

[8] ينظر: "النص الديني والتراث الإسلامي - قراءة نقدية"، ص (152)، أحميده النيفر، ندوة بعنوان: القرآن بين التفسيرات العلمية والشطحات الذاتية، المركز الثقافي والاجتماعي، قراءة علمية للقراءات المعاصرة؛ د.شوقي أبو خليل، ص (13) وما بعدها، قراءات في الفلسفة العربية المعاصرة؛ كمال عبداللطيف، ص (80).

[9] ينظر: تأصيل النص لدى لوسيان غولدمان، ص (43)، مركز الإنماء الحضاري، حلب، ط (1)، 1997م، ندوة الحضارة الإسلامية حضارة النص القرآني، المعهد العالي للحضارة الإسلامية ووحدة بحث مقارنة الأديان، تونس، المناحي الجديدة للفكر الفلسفي المعاصر؛ سالم يفوت، ص (11).

[10] ينظر: مقال: "المنهح التفكيكي بين النظرية والتطبيق"؛ محمد أيوب، ص (32).

[11] النص: السلطة الحقيقة، الفكر الديني بين إرادة المعرفة وإرادة الهيمنة، ص (98).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • محاضرات في تحقيق النص التاريخي
  • المقدمة الأولى في التعامل مع النص القرآني
  • المقدمة الثانية في التعامل مع النص القرآني
  • أضرار اختلاف نسبة النص التراثي
  • التعليق النحوي والتعالق النصي
  • النص وتفسير النص
  • المناهج المعاصرة في التعامل مع النص الشرعي

مختارات من الشبكة

  • سيد المناهج (المنهج الوصفي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المناهج الحداثية وتنوع الأساليب اللغوية في النص القرآني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحث على لزوم منهج السلف الصالح في طريق الدعوة، والحذر من المناهج البدعية المخالفة (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • الإسلام منهج حياة بخلاف المناهج الأخرى (3)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام منهج حياة بخلاف المناهج الأخرى (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام منهج حياة بخلاف المناهج الأخرى (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • علم الجغرافيا بين المنهج الواحد وتعدد المناهج(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوجيز في مناهج المحدثين للكتابة والتدوين (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نقد مناهج وبرامج التربية الحديثة(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)

 


تعليقات الزوار
2- هنالك العديد من القراءات الجديدة
المثالية - السعوية 15-12-2012 08:35 PM

يمكن الاستفادة من كتاب " ظاهرة التأويل الحديثة في الفكر العربي المعاصر " دراسة نقدية إسلامية

د. خالد بن عبدالعزيز السيف, أظن والله أعلم أنها من أفضل ما كتب في هذا الباب مؤخراً ..

1- إبداء رأي
عزالدين - الجزائر 13-09-2012 04:53 PM

كم نحن بحاجة إلى مثل هذه المقالات

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب